دوشنبه ۱۱ خرداد ۱۳۹۴ - ۱۸:۳۴
15 عمل درپانزدهمین شب شعبان

حوزه /نیمه شعبان، شب مباركی است؛ زیرا ولادت باسعادت امام زمان أرواحنا له الفداء در سحر اين شب در سال دويست و پنجاه و پنج هجری قمری واقع شده و باعث مزيد شرافت اين شب مبارك گردیده است .

سرویس علمی فرهنگی خبرگزاری «حوزه» درآستانه فرارسیدن نیمه شعبان و میلاد با برکت منجی عالم بشریت حضرت بقیه الله الاعظم (عج) اعمال وارده دراین شب با عظمت را منتشر می‌کند.  

نیمه شعبان ،شب بسيار مباركى است (از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام روايت شده  كه: از حضرت امام محمد باقر عليه السلام درخصوص فضیلت شب نيمه شعبان سوال شد و فرمود :آن شب بعد از ليلة القدر افضل شبها است ودر آن شب خداوند به بندگانش فضل خود را عطا مى‏فرمايد و مى‏آمرزد ايشان را به من و كرم خويش پس سعى و كوشش كنيد در تقرب جستن به سوى خداى تعالى، از جمله بركات اين شب مبارك آن است كه ولادت باسعادت حضرت امام زمان أرواحنا له الفداء در سحر اين شب، در سال دويست و پنجاه و پنج هجری قمری واقع شده و باعث مزيد شرافت اين شب مبارك گردیده، لذا براى اين شب چندین عمل است‏ که در ادامه می‌آید:

* غسل  

باعث تخفيف گناهان مى‏شود

* احياء اين شب همراه با نماز، دعا و استغفار

چنانچه امام زين العابدين(عليه السلام) انجام می‌دادند و در روايت است، هر كه اين شب را احيا دارد در روزى كه دلها بميرند دل او نخواهد مرد.

* زيارت حضرت امام حسين(عليه السلام)

افضل اعمال اين شب و باعث آمرزش گناهان است و هر كه خواهد با او مصافحه كند، روح صد و بيست و چهار هزار پيغمبر در اين شب وی را زيارت كنند: و اقل زيارت آن حضرت آن است كه، پشت بام رفته، به جانب راست و چپ نظر كند، سپس سر به جانب آسمان بلند کرده، آن حضرت را به اين كلمات زیارت نماید .‏

السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ‏

افراد در هر كجا که باشد، در هر وقت آن حضرت را به اين كيفيت زيارت كند، ثواب حج و عمره براى او نوشته شود.

 * [دعاى اللَّهُمَّ بِحَقِّ لَيْلَتِنَا هَذِهِ وَ مَوْلُودِهَا]

 خواندن اين دعا كه شيخ و سيد نقل كرده‏اند، به منزله زيارت امام زمان صلوات الله عليه است:‏

اللَّهُمَّ بِحَقِّ لَيْلَتِنَا [هَذِهِ‏] وَ مَوْلُودِهَا وَ حُجَّتِكَ وَ مَوْعُودِهَا الَّتِي قَرَنْتَ إِلَى فَضْلِهَا فَضْلًا فَتَمَّتْ كَلِمَتُكَ صِدْقاً وَ عَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِكَ وَ لَا مُعَقِّبَ لِآيَاتِكَ نُورُكَ الْمُتَأَلِّقُ وَ ضِيَاؤُكَ الْمُشْرِقُ وَ الْعَلَمُ النُّورُ فِي طَخْيَاءِ الدَّيْجُورِ الْغَائِبُ الْمَسْتُورُ جَلَّ مَوْلِدُهُ وَ كَرُمَ مَحْتِدُهُ وَ الْمَلَائِكَةُ شُهَّدُهُ وَ اللَّهُ نَاصِرُهُ وَ مُؤَيِّدُهُ إِذَا آنَ مِيعَادُهُ وَ الْمَلَائِكَةُ [فَالْمَلَائِكَةُ] أَمْدَادُهُ سَيْفُ اللَّهِ الَّذِي لَا يَنْبُو وَ نُورُهُ الَّذِي لَا يَخْبُو وَ ذُو الْحِلْمِ الَّذِي لَا يَصْبُو مَدَارُ الدَّهْرِ وَ نَوَامِيسُ الْعَصْرِ وَ وُلَاةُ الْأَمْرِ وَ الْمُنَزَّلُ عَلَيْهِمْ مَا يَتَنَزَّلُ [يَنْزِلُ‏] فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ أَصْحَابُ الْحَشْرِ وَ النَّشْرِ تَرَاجِمَةُ وَحْيِهِ وَ وُلَاةُ أَمْرِهِ وَ نَهْيِهِ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى خَاتِمِهِمْ وَ قَائِمِهِمْ الْمَسْتُورِ عَنْ عَوَالِمِهِمْ اللَّهُمَّ وَ أَدْرِكْ بِنَا أَيَّامَهُ وَ ظُهُورَهُ وَ قِيَامَهُ وَ اجْعَلْنَا مِنْ أَنْصَارِهِ وَ اقْرِنْ ثَارَنَا بِثَارِهِ وَ اكْتُبْنَا فِي أَعْوَانِهِ وَ خُلَصَائِهِ وَ أَحْيِنَا فِي دَوْلَتِهِ نَاعِمِينَ وَ بِصُحْبَتِهِ غَانِمِينَ وَ بِحَقِّهِ قَائِمِينَ وَ مِنَ السُّوءِ سَالِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ* وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى [وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى‏] سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ الصَّادِقِينَ وَ عِتْرَتِهِ النَّاطِقِينَ وَ الْعَنْ جَمِيعَ الظَّالِمِينَ وَ احْكُمْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُمْ يَا أَحْكَمَ الْحَاكِمِينَ‏

* [دعاى اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ‏]

شيخ از اسماعيل بن فضل هاشمي روايت كرده كه گفت: حضرت صادق(عليه السلام) اين دعا را  به من آموخت تا آن را در شب نيمه شعبان بخوانیم:

اللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ الْخَالِقُ الرَّازِقُ الْمُحْيِي الْمُمِيتُ الْبَدِي‏ءُ الْبَدِيعُ لَكَ الْجَلَالُ وَ لَكَ الْفَضْلُ وَ لَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الْمَنُّ وَ لَكَ الْجُودُ وَ لَكَ الْكَرَمُ وَ لَكَ الْأَمْرُ وَ لَكَ الْمَجْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ اكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي وَ اقْضِ دَيْنِي وَ وَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي فَإِنَّكَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ كُلَّ أَمْرٍ حَكِيمٍ تَفْرُقُ وَ مَنْ تَشَاءُ مِنْ خَلْقِكَ تَرْزُقُ فَارْزُقْنِي وَ أَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْقَائِلِينَ النَّاطِقِينَ وَ اسْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ‏

                   

فَمِنْ فَضْلِكَ أَسْأَلُ وَ إِيَّاكَ قَصَدْتُ وَ ابْنَ نَبِيِّكَ اعْتَمَدْتُ وَ لَكَ رَجَوْتُ فَارْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏

* اين دعا را بخواند چون حضرت رسول(صلى الله عليه و آله) در اين شب آن را مى‏خواندند:

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَ مِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ رِضْوَانَكَ وَ مِنَ الْيَقِينِ مَا يَهُونُ عَلَيْنَا بِهِ مُصِيبَاتُ الدُّنْيَا اللَّهُمَّ أَمْتِعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَ أَبْصَارِنَا وَ قُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَ اجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا وَ اجْعَلْ ثَارَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَ انْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَ لَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَ لَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَ لَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏

دعاى مذکور جامع و كامل بوده و خواندن آن در اوقات ديگر نيز غنيمت است، از عوالى اللئالى نقل شده كه حضرت رسول(صلى الله عليه و آله) هميشه اين دعا را مى‏خواندند.

 * صلوات هر روز را كه در وقت زوال مى‏خواند بخواند.

 * دعاى كميل كه ورود آن در اين شب است را نیز بخواند.

* [هر يك از تسبيحات اربعه را صد مرتبه‏] بخواند تا خداوند تعالى گناهان گذشته او را بيامرزد، حاجت‌هاى دنيا و آخرت او را نیز برآورده نماید.سُبْحانَ اللَّهِ و الْحَمْدُ لِلَّهِ* و اللَّهُ أَكْبَرُ و لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ*

 

*  دو ركعت نماز  

شيخ در مصباح از ابو يحيى در ضمن خبرى در فضيلت شب نيمه شعبان روایت کرده كه گفت: بمولاى خودم حضرت صادق عليه السلام گفتم كه بهترين دعاها در اين شب كدام است، فرمود هر گاه به جا آوردى نماز عشاء را، دو ركعت نماز بخوان؛ در ركعت اول حمد و سوره جحد كه قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ و در ركعت دوم حمد و سوره توحيد كه قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ است را بخوان، سپس چون سلام دادى، بگو سُبْحانَ اللَّهِ* سى و سه مرتبه و الْحَمْدُ لِلَّهِ* سى و سه مرتبه و

اللَّهُ أَكْبَرُسى و چهار مرتبه پس بگو

يَا مَنْ إِلَيْهِ مَلْجَأُ الْعِبَادِ [يَلْجَأُ الْعِبَادُ] فِي الْمُهِمَّاتِ وَ إِلَيْهِ يَفْزَعُ الْخَلْقُ فِي الْمُلِمَّاتِ يَا عَالِمَ الْجَهْرِ وَ الْخَفِيَّاتِ [وَ] يَا مَنْ لَا تَخْفَى عَلَيْهِ خَوَاطِرُ الْأَوْهَامِ وَ تَصَرُّفُ الْخَطَرَاتِ يَا رَبَّ الْخَلَائِقِ وَ الْبَرِيَّاتِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ الْأَرَضِينَ وَ السَّمَاوَاتِ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَمُتُّ إِلَيْكَ بِ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ فَيَا لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ اجْعَلْنِي فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ مِمَّنْ نَظَرْتَ إِلَيْهِ فَرَحِمْتَهُ وَ سَمِعْتَ دُعَاءَهُ فَأَجَبْتَهُ وَ عَلِمْتَ اسْتِقَالَتَهُ فَأَقَلْتَهُ وَ تَجَاوَزْتَ عَنْ سَالِفِ خَطِيئَتِهِ وَ عَظِيمِ جَرِيرَتِهِ فَقَدِ اسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْ ذُنُوبِي وَ لَجَأْتُ إِلَيْكَ فِي سَتْرِ عُيُوبِي اللَّهُمَّ فَجُدْ عَلَيَّ بِكَرَمِكَ وَ احْطُطْ خَطَايَايَ بِحِلْمِكَ وَ عَفْوِكَ وَ تَغَمَّدْنِي فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ بِسَابِغِ كَرَامَتِكَ وَ اجْعَلْنِي فِيهَا مِنْ أَوْلِيَائِكَ الَّذِينَ اجْتَبَيْتَهُمْ لِطَاعَتِكَ وَ اخْتَرْتَهُمْ لِعِبَادَتِكَ وَ جَعَلْتَهُمْ خَالِصَتَكَ وَ صَفْوَتَكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ سَعَدَ جَدُّهُ وَ تَوَفَّرَ مِنَ الْخَيْرَاتِ حَظُّهُ وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ سَلِمَ فَنَعِمَ وَ فَازَ فَغَنِمَ وَ اكْفِنِي شَرَّ مَا أَسْلَفْتُ وَ اعْصِمْنِي مِنَ الِازْدِيَادِ فِي مَعْصِيَتِكَ وَ حَبِّبْ إِلَيَّ طَاعَتَكَ وَ مَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ وَ يُزْلِفُنِي عِنْدَكَ سَيِّدِي إِلَيْكَ يَلْجَأُ الْهَارِبُ وَ مِنْكَ يَلْتَمِسُ الطَّالِبُ وَ عَلَى كَرَمِكَ يُعَوِّلُ الْمُسْتَقِيلُ التَّائِبُ أَدَّبْتَ عِبَادَكَ بِالتَّكَرُّمِ وَ أَنْتَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ وَ أَمَرْتَ بِالْعَفْوِ عِبَادَكَ وَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ اللَّهُمَّ فَلَا تَحْرِمْنِي مَا رَجَوْتُ مِنْ كَرَمِكَ وَ لَا تُؤْيِسْنِي مِنْ سَابِغِ نِعَمِكَ وَ لَا تُخَيِّبْنِي مِنْ جَزِيلِ قِسَمِكَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ لِأَهْلِ طَاعَتِكَ وَ اجْعَلْنِي فِي جُنَّةٍ مِنْ شِرَارِ بَرِيَّتِكَ رَبِّ إِنْ لَمْ أَكُنْ مِنْ أَهْلِ ذَلِكَ فَأَنْتَ أَهْلُ الْكَرَمِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ جُدْ عَلَيَّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ لَا بِمَا أَسْتَحِقُّهُ فَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِكَ وَ تَحَقَّقَ رَجَائِي لَكَ وَ عَلِقَتْ نَفْسِي بِكَرَمِكَ فَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ اللَّهُمَّ وَ اخْصُصْنِي مِنْ كَرَمِكَ بِجَزِيلِ قِسَمِكَ وَ أَعُوذُ بِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَ اغْفِرْ لِيَ الذَّنْبَ الَّذِي يَحْبِسُ عَلَيَّ [عَنِّي‏] الْخُلُقَ وَ يُضَيِّقُ عَلَيَّ الرِّزْقَ حَتَّى أَقُومَ بِصَالِحِ رِضَاكَ وَ أَنْعَمَ بِجَزِيلِ عَطَائِكَ وَ أَسْعَدَ بِسَابِغِ نَعْمَائِكَ فَقَدْ لُذْتُ بِحَرَمِكَ وَ تَعَرَّضْتُ لِكَرَمِكَ وَ اسْتَعَذْتُ بِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَ بِحِلْمِكَ مِنْ غَضَبِكَ فَجُدْ بِمَا سَأَلْتُكَ وَ أَنِلْ مَا الْتَمَسْتُ مِنْكَ أَسْأَلُكَ بِكَ لَا بِشَيْ‏ءٍ هُوَ أَعْظَمُ مِنْكَ‏

در ادامه به سجده مى‏روى و مى‏گويى:‏ يَا رَبِ‏ (بيست مرتبه) ، يَا اللَّهُ‏ (هفت مرتبه)‏، لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ‏ (هفت مرتبه)، ما شاءَ اللَّهُ (ده مرتبه)، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ‏ (ده مرتبه) در آخر صلوات بر پيغمبر و آل او عليهم السلام می‌فرستی و از خدا حاجت خود را طلب می‌کنی.

* در اين شب إِلَهِي تَعَرَّضَ لَكَ فِي هَذَا اللَّيْلِ الْمُتَعَرِّضُونَ‏ را بخواند

شيخ طوسى و كفعمى فرموده‏اند كه: در اين شب‏ دعای زیر را در هنگام سحر بعد از نماز شفع بخوانند.

إِلَهِي تَعَرَّضَ لَكَ فِي هَذَا اللَّيْلِ الْمُتَعَرِّضُونَ وَ قَصَدَكَ الْقَاصِدُونَ وَ أَمَّلَ فَضْلَكَ وَ مَعْرُوفَكَ الطَّالِبُونَ وَ لَكَ فِي هَذَا اللَّيْلِ نَفَحَاتٌ وَ جَوَائِزُ وَ عَطَايَا وَ مَوَاهِبُ تَمُنُّ بِهَا عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ عِبَادِكَ وَ تَمْنَعُهَا مَنْ لَمْ تَسْبِقْ لَهُ الْعِنَايَةُ مِنْكَ وَ هَا أَنَا ذَا عُبَيْدُكَ الْفَقِيرُ إِلَيْكَ الْمُؤَمِّلُ فَضْلَكَ وَ مَعْرُوفَكَ فَإِنْ كُنْتَ يَا مَوْلَايَ تَفَضَّلْتَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَ عُدْتَ عَلَيْهِ بِعَائِدَةٍ مِنْ عَطْفِكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْخَيِّرِينَ الْفَاضِلِينَ وَ جُدْ عَلَيَّ بِطَوْلِكَ وَ مَعْرُوفِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً إِنَّ اللَّهَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَ فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعادَ

 

* دعاهايى را كه شيخ و سيد نقل كرده‏اند را نیز بخوانند:

بعد از هر دو ركعت نماز شب و شفع و بعد از دعاهاى وتر، دعاهايى را كه شيخ و سيد نقل كرده‏اند، بخوانند

 * به جا آورد سجده‏ها و دعاهايى را كه از رسول خدا(صلى الله عليه و آله) روايت شده است.‏

 * نماز جناب جعفر را به جا آورد، چنان‌كه شيخ از حضرت امام رضا(عليه السلام) روايت كرده‏ است.

  * نمازهاى اين شب را که بسيار است به جای آورد از جمله نمازى كه ابو يحيى صنعانى از حضرت باقر و صادق(عليهما السلام) و هم از آن دو بزرگوار سى نفر از كسانى كه وثوق و اعتماد به ايشان است، روایت کرده اند، كه آن دو بزرگوار فرمودند: هر گاه شب نيمه شعبان شد، پس به جا آور چهار ركعت نماز و بخوان در هر ركعت، حمد و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(صد مرتبه) پس چون فارغ شدى بگو:

اللَّهُمَّ إِنِّي إِلَيْكَ فَقِيرٌ وَ مِنْ عَذَابِكَ خَائِفٌ مُسْتَجِيرٌ اللَّهُمَّ لَا تُبَدِّلْ اسْمِي وَ لَا تُغَيِّرْ جِسْمِي وَ لَا تَجْهَدْ بَلَائِي وَ لَا تُشْمِتْ بِي أَعْدَائِي أَعُوذُ بِعَفْوِكَ مِنْ عِقَابِكَ وَ أَعُوذُ بِرَحْمَتِكَ مِنْ عَذَابِكَ وَ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْكَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ وَ فَوْقَ مَا يَقُولُ الْقَائِلُونَ‏

و بدان كه فضيلت بسيار براى خواندن صد ركعت نماز در اين شب وارد شده در هر ركعت يك مرتبه حمد و ده مرتبه توحيد.

منبع :مفاتیح الجنان

اخبار مرتبط

برچسب‌ها

نظر شما

شما در حال پاسخ به نظر «» هستید.
captcha